شبكة شلال الثقافية
وقــــــــفة تدبر 613623
مرحباً بك عزيزي الزائر / يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل و الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا وقــــــــفة تدبر 829894
ادارة المنتدي وقــــــــفة تدبر 103798

شبكة شلال الثقافية
وقــــــــفة تدبر 613623
مرحباً بك عزيزي الزائر / يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل و الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا وقــــــــفة تدبر 829894
ادارة المنتدي وقــــــــفة تدبر 103798

شبكة شلال الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة شلال الثقافية

ثقــافـيــة * إجتماعيــة * ترفيهيـــة * برامج
 
shalalshalal  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  الرئيسيةالرئيسية  دخول  تسجيل دخول الأعضاءتسجيل دخول الأعضاء  تسجيل دخول الأعضاءتسجيل دخول الأعضاء  

 

 وقــــــــفة تدبر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
shalal

المـدير العـامshalal


ذكر
عدد الرسائل : 1497
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 01/09/2007

وقــــــــفة تدبر Empty
مُساهمةموضوع: وقــــــــفة تدبر   وقــــــــفة تدبر Emptyالإثنين أغسطس 04, 2008 4:39 am



وقفـة تــدبـّـر

وقــــــــفة تدبر 023



* قال تعالى: { فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ }.



وقــــــــفة تدبر 023



* قال تعالى: { فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ }.

1




(1) إذا تجددت للمسلم نعمة أو اندفعت عنه نقمه ؛ فيستحب له أن يسجد سجود الشكر ، فعن أبي بكره قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا جاءه أمر سرور أو بشّر به خر ساجداً شاكراً لله تعالى ) رواه أبو داود. ولا تشترط الطهارة واستقبال القبلة ، ولكن إذا توضأ واستقبل القبلة فهو أفضل.



(2) إذا أتاك مال حلال من شخص أو من جهة دون طلب منك ولا مد يدٍ ولا إذلال نفس ولا تطلع فخذه. فعن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا جاءك من هذا المال شئ وأنت غير مشرف ولا سائل فخذه، و ما لا فلا تتبعه نفسك ) رواه البخاري.



(3) إذا كان يمشي في نعليه وانقطع أحدهما فلا يمش في نعل واحدة و الأخرى حافية ، فإما أن يصلحها ويمشي بهما أو يخلعهما ويحتفي ، والاحتفاء أحياناً سنه..

- والدليل: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( لا يمشي أحدكم في نعل واحدة ، لينعلهما جميعاً أو ليخلعهما جميعاً ) رواه البخاري.



- وأما العلة في ذلك فقد ذكر العلماء أقوالاً أصحها دليلاً ما ذكره ابن العربي و غيره أن " العلة أنها مشية الشيطان" فتح الباري"10/310". ودليل ذلك: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الشيطان يمشي في النعل الواحدة ) السلسلة الصحيحة.



(4) إذا أصاب أهل الرجل الوعك فيستحب له أن يفعل كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يفعل ، كان إذا أخذ أهله الوعك أمر بالحساء فصُـنع، ثم أمرهم فحسوا منه. وكان يقول: ( انه ليرتق فؤاد الحزين، ويسرو عن فؤاد السقيم كما تسرو إحداكن الوسخ بالماء عن وجهها ) رواه اترمذي.



(5) إذا صار مجلسه بين الشمس والظل فليتحول عن مجلسه؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ( إذا كان أحدكم في الفئ فقلص عنه الظل ، و صار بعضه في الشمس و بعضه في الظل فليقم ) رواه أبوداود. والعله في ذلك أنه مجلس الشيطان..

- والدليل: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجلس بين الضّح والظل ، وقال: ( مجلس الشيطان ) رواه أحمد(3/413).
من كتيب مإذا تفعل في الحالات الآتية؟
الشيخ/ محمد المنجد
[size=21]


الشدة بداية الفرج



* قال تعالى: { حَتَّى إذا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ وَلا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ القَوْمِ المُجرِمِينَ }.



- من القواعد المهمة التي نتعلمها من القرآن الكريم: أن قمة الشدة هي بداية الفرج، فحين صُد الرسول صلى الله عليه وسلم عن البيت يوم الحديبية , وعقد المشركون معه صلحاً ضيقوا فيه على الرسول صلى الله عليه وسلم وعلى المؤمنين فيما يظنون , واشترطوا لأنفسهم من المَيْزات ما لم يشترطوه لرسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين معه ..

حين حدث ذلك , وكانت هذه الشدة ما أنزل الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم في طريق عودته إلى المدينة ؟ , نزل الوحي بقوله تعالى: { إنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً } الفتح:1.. لتعلم الأمة جميعاً أن الفرج يأتي دائماً من حيث تكمن الشدة.



- وفي سورة الأحزاب يحكي الله جل وعلا مقالة المؤمنين الصادقين , فيقول: { وَلَمَّا رَأَى المُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَاناً وَتَسْلِيماً } الأحزاب:22.

- وفي موضع آخر يبين الله تعالى أن قمة الشدة هي بداية الفرج , فيقول جل وعلا: { حَتَّى إذا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجيَ مَن نَّشَاءُ وَلا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ القَوْمِ المُجرِمِينَ } يوسف:110.. ويقول جل وعلا: { أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخلُوا الجنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَذِينَ خلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ البَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ }.



نداء الإيمان




لا يجتمعان



* الإخلاص وحب الثناء لا يجتمعان:

- لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المرح والثناء والطمع فيما عند الناس إلا كما يجتمع الماء والنار والضب والحوت.

- فإذا حدثتك نفسك بطلب الإخلاص فأقبل على الطمع أولاً فاذبحه بسكين اليأس، وأقبل على المدح والثناء فازهد فيهما زهد عشاق الدنيا والآخرة، فإذا استقام لك ذبح الطمع والزهد في الثناء والمدح سهل عليك الإخلاص.



الفوائد - لإبن القيم الجوزيه




وقفـة تــدبـّـر1



(1) إذا تجددت للمسلم نعمة أو اندفعت عنه نقمه ؛ فيستحب له أن يسجد سجود الشكر ، فعن أبي بكره قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا جاءه أمر سرور أو بشّر به خر ساجداً شاكراً لله تعالى ) رواه أبو داود. ولا تشترط الطهارة واستقبال القبلة ، ولكن إذا توضأ واستقبل القبلة فهو أفضل.



(2) إذا أتاك مال حلال من شخص أو من جهة دون طلب منك ولا مد يدٍ ولا إذلال نفس ولا تطلع فخذه. فعن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا جاءك من هذا المال شئ وأنت غير مشرف ولا سائل فخذه، و ما لا فلا تتبعه نفسك ) رواه البخاري.



(3) إذا كان يمشي في نعليه وانقطع أحدهما فلا يمش في نعل واحدة و الأخرى حافية ، فإما أن يصلحها ويمشي بهما أو يخلعهما ويحتفي ، والاحتفاء أحياناً سنه..

- والدليل: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( لا يمشي أحدكم في نعل واحدة ، لينعلهما جميعاً أو ليخلعهما جميعاً ) رواه البخاري.



- وأما العلة في ذلك فقد ذكر العلماء أقوالاً أصحها دليلاً ما ذكره ابن العربي و غيره أن " العلة أنها مشية الشيطان" فتح الباري"10/310". ودليل ذلك: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الشيطان يمشي في النعل الواحدة ) السلسلة الصحيحة.



(4) إذا أصاب أهل الرجل الوعك فيستحب له أن يفعل كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يفعل ، كان إذا أخذ أهله الوعك أمر بالحساء فصُـنع، ثم أمرهم فحسوا منه. وكان يقول: ( انه ليرتق فؤاد الحزين، ويسرو عن فؤاد السقيم كما تسرو إحداكن الوسخ بالماء عن وجهها ) رواه اترمذي.



(5) إذا صار مجلسه بين الشمس والظل فليتحول عن مجلسه؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ( إذا كان أحدكم في الفئ فقلص عنه الظل ، و صار بعضه في الشمس و بعضه في الظل فليقم ) رواه أبوداود. والعله في ذلك أنه مجلس الشيطان..

- والدليل: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجلس بين الضّح والظل ، وقال: ( مجلس الشيطان ) رواه أحمد(3/413).
من كتيب مإذا تفعل في الحالات الآتية؟
الشيخ/ محمد المنجد



الشدة بداية الفرج



* قال تعالى: { حَتَّى إذا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ وَلا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ القَوْمِ المُجرِمِينَ }.



- من القواعد المهمة التي نتعلمها من القرآن الكريم: أن قمة الشدة هي بداية الفرج، فحين صُد الرسول صلى الله عليه وسلم عن البيت يوم الحديبية , وعقد المشركون معه صلحاً ضيقوا فيه على الرسول صلى الله عليه وسلم وعلى المؤمنين فيما يظنون , واشترطوا لأنفسهم من المَيْزات ما لم يشترطوه لرسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين معه ..

حين حدث ذلك , وكانت هذه الشدة ما أنزل الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم في طريق عودته إلى المدينة ؟ , نزل الوحي بقوله تعالى: { إنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً } الفتح:1.. لتعلم الأمة جميعاً أن الفرج يأتي دائماً من حيث تكمن الشدة.



- وفي سورة الأحزاب يحكي الله جل وعلا مقالة المؤمنين الصادقين , فيقول: { وَلَمَّا رَأَى المُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَاناً وَتَسْلِيماً } الأحزاب:22.

- وفي موضع آخر يبين الله تعالى أن قمة الشدة هي بداية الفرج , فيقول جل وعلا: { حَتَّى إذا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجيَ مَن نَّشَاءُ وَلا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ القَوْمِ المُجرِمِينَ } يوسف:110.. ويقول جل وعلا: { أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخلُوا الجنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَذِينَ خلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ البَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ }.



نداء الإيمان




لا يجتمعان



* الإخلاص وحب الثناء لا يجتمعان:

- لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المرح والثناء والطمع فيما عند الناس إلا كما يجتمع الماء والنار والضب والحوت.

- فإذا حدثتك نفسك بطلب الإخلاص فأقبل على الطمع أولاً فاذبحه بسكين اليأس، وأقبل على المدح والثناء فازهد فيهما زهد عشاق الدنيا والآخرة، فإذا استقام لك ذبح الطمع والزهد في الثناء والمدح سهل عليك الإخلاص.



الفوائد - لإبن القيم الجوزيه

[size=21]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shalal.mam9.com
 
وقــــــــفة تدبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أنظر .....تفكر .....تدبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة شلال الثقافية :: «۩۞۩ قسم الشلالات الاسلامية ۩۞۩» :: ۞ المنتدى الاسلامي العام ۞-
انتقل الى: