-على الدرجة التاسعة أشعر بارتياح أكثر واسترخاء اكثر.
-على الدرجة الثامنة راحتك تزيد أكثر.
-على الدرجة السابعة استرخي أكثر.
-على الدرجة السادسة استرخاء أكثر.
-على الدرجة الخامسة راحة أكثر.
-على الدرجة الرابعة استرخاء أكثر.
-على الدرجة الثالثة راحة أكثر.
-على الدرجة الثانية استرخاء أكثر.
-على الدرجة الأولى في غاية الارتياح الاسترخاء التام.
تخيل أن أمامك باب.... ألمس الباب، افتحه، لاحظ النور الذي وراءه.. هذا هو نور مستقبلك، اعبر من خلال الباب وابدأ في المشي في حياتك المستقبلية تجاه هدفك، استمر في المشي في خط اطارك الزمني إلى أن تصل للمكان والزمان الذي تحقق فيه حلمك. لاحظ أين أنت بالضبط.. من هم الذين حولك.. ماذا ترتدي، لاحظ كل شيء تراه، وكل شيء تسمعه، وعندما تحقق حلمك لاحظ ما الذي تقوله لنفسك بالضبط، لاحظ إحساسك، لاحظ تنفسك، لاحظ الجو المحيط بك، ولاحظ درجة حرارة الحجرة التي أنت بها، حس بكل شيء، بكل جوارحك.
والآن كون صورة لنفسك بعدما قمت بتحقيق هدفك.. قم بتكبير هذه الصورة واجعلها قريبة منك أكثر.. أضف اليها كل ألوانك المفضلة، قم بإعطاء هذه الصورة شيئا من الطاقة بأن تأخذ نفسا عميقا ثم تطلق سراح هذا النفس في الصورة، وقم بعمل ذلك ثلاث مرات... انظر إلى لصورة تسبح من فوقك.
والآن اترك صورتك وأنت تحقق حلمك وعد "على خطك الزمني" للحاضر وأنظر لصورتك التي ستكون عليها في المستقبل وهي الصورة التي تنتظر منك أن تصل اليها.
خذ لحظة اشكر فيها عقلك الباطن واشكر الله الذي أمدك بكل هذه القوة لتحقيق حلمك، اغمض عينيك وابدأ الآن في صعود السلم و في كل خطوة سيكون عندك طاقة أكبر وثقة أكثر وستشعر بزيادة في الانتعاش.
-الدرجة الأولى ثقة أكثر.
-الدرجة الثانية قوة أكثر.
-الدرجة الثالثة ثقة أكثر بنفسك وبقدراتك على نجاحك.
-الدرجة الرابعة طاقة أكثر ويزداد تنفسك قوة.
-الدرجة الخامسة طاقة أكثر.
-الدرجة السادسة ثقة أكثر وقوة أكثر وطاقة أكبر.
-الدرجة السابعة طاقة أكبر وثقة أكثر.
-الدرجة الثامنة طاقة أكبر وقوة.
-الدرجة التاسعة طاقة أكبر.
وعندما تصل إلى الدرجة العاشرة افتح عينيك واجلب معك كل المعرفة وكل القوة وكل الثقة التي تحتاجها لتحقيق حلمك.
اهنئك أنت الآن مررت بتجربة النموذج القوي في ايجاد مستقبل ايجابي.
كرر هذا التمرين مع كل حلم من أحلامك، وقم بالتدريب عليه عدة مرات بقدر المستطاع لأن هذا التدريب من الممكن أن يقوم بعمل المعجزات في حياتك كما حدث معي أنا شخصيا.
المصدر: د. إبراهيم الفقي من احدى المجلات العربية.