شبكة شلال الثقافية
من معجزات القرآن الكريم 613623
مرحباً بك عزيزي الزائر / يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل و الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من معجزات القرآن الكريم 829894
ادارة المنتدي من معجزات القرآن الكريم 103798

شبكة شلال الثقافية
من معجزات القرآن الكريم 613623
مرحباً بك عزيزي الزائر / يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل و الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من معجزات القرآن الكريم 829894
ادارة المنتدي من معجزات القرآن الكريم 103798

شبكة شلال الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة شلال الثقافية

ثقــافـيــة * إجتماعيــة * ترفيهيـــة * برامج
 
shalalshalal  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  الرئيسيةالرئيسية  دخول  تسجيل دخول الأعضاءتسجيل دخول الأعضاء  تسجيل دخول الأعضاءتسجيل دخول الأعضاء  

 

 من معجزات القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
shalal

المـدير العـامshalal


ذكر
عدد الرسائل : 1497
العمر : 50
تاريخ التسجيل : 01/09/2007

من معجزات القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: من معجزات القرآن الكريم   من معجزات القرآن الكريم Emptyالأحد مارس 30, 2008 11:44 am

من معجزات القرآن الكريم 80-bismallah
والسماء ذات الرجع

هذه الآية الكريمة التي جاءت في منتصف سورة الطارق هي من آيات القسم في القرآن الكريم‏‏
والقسم في كتاب الله

يأتي من قبيل تنبيهنا إلي أهمية الأمر المقسوم به‏
والقسم هنا بالسماء وبصفة خاصة من صفاتها
وهي أنها ذات الرجع‏
وفي ذلك قال قدامي المفسرين
إن رجع السماء هو المطر‏

ومع تسليمنا بصحة هذا الاستنتاج يبقي السؤال المنطقي
‏ إذا كان المقصود بالتعبير رجع السماء
هو
المطر فقط

فلماذا فضل القرآن الكريم لفظة الرجع علي لفظة المطر؟
ولماذا لم يأت القسم القرآني
بالتعبير

والسماء ذات المطر بدلا من والسماء ذات الرجع؟
فما هو المقصود بالرجع في هذه الآية الكريمة؟
يبدو ــ والله تعالى أعلم ــ
أن من معاني الرجع هنا الارتداد
أي أن من الصفات البارزة في سمائنا أنها
ذات رجع أي ذات ارتداد‏

بمعني أن كثيرا مما يرتفع إليها من الأرض
ترده إلي الأرض ثانية‏‏ فالرجع صفة
أساسية من صفات السماء

‏‏ أودعها فيها خالق الكون ومبدعه
‏‏ فلولاها ما استقامت علي الأرض حياة‏‏
ومن هنا كان القسم القرآني بها تعظيما لشأنها

‏ وتنبيها لنا لحكمة الخالق
‏(‏ سبحانه و تعالى‏)‏
من إيجادها وتحقيقها‏‏
إذا كان المقصود بالسماء ذات الرجع في سورة الطارق

هو الغلاف الغازي للأرض
فإن دراسة ذلك الغلاف الغازي قد أكدت لنا أن كثيرا مما يرتفع من الأرض
مثل هباءات الغبار المتناهية الدقة في الصغر‏,‏ بخار الماء‏

غازات أول وثاني أكسيد الكربون‏,‏ أكاسيد النيتروجين‏,‏ النوشادر‏,‏ الميثان وغيرها
‏‏ الموجات الحرارية
كالأشعة تحت الحمراء

‏‏ والراديوية كموجات البث الاذاعي‏
‏ والصوتية
‏‏ والضوئية والمغناطيسية وغيرها
‏‏ كل ذلك يرتد ثانية إلي الأرض
راجعا إليها‏‏
كذلك فإن كثيرا مما يسقط علي الغلاف الغازي للأرض من مختلف صور المادة والطاقة
يرتد راجعا عنها
بواسطة عدد من نطق الحماية المختلفة

التي أعدها ربنا
‏(‏ تبارك و تعالى‏)‏
لحمايتنا
وحماية مختلف صور الحياة الأرضية من حولنا
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
بقلم الدكتور : زغلول النجار
من معجزات القرآن الكريم Move0128
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shalal.mam9.com
 
من معجزات القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القرآن الكريم للجوال
» أدعية القرآن الكريم
» سكريبت القرآن الكريم مجانا
» إذاعة القرآن الكريم علي النت
» القرآن الكريم للمحمول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة شلال الثقافية :: «۩۞۩ قسم الشلالات الاسلامية ۩۞۩» :: ۞ المنتدى الاسلامي العام ۞-
انتقل الى: